الأتراك أجداي هم الذين تمكنوا على التغلب عليهم لأن أتيلا الخان وتيمور لنگ من هضاب منغوليا كانوا أشرس من العرب البدوي ، خلال 650 سنة من حكمهم وتقمصهم بسخافة الإسلام أبناء جلدتي لم يعطوا للأنسانية شيئا سوى الدمار وترعيب أوروپا و ذبحهم باالقازوق السيئة السيط في البلقان و صربيا ويونان ! البدوية+الإسلام = الظلام وهكذا تشاهد الترك اليوم هم نفسهم قبل 1200 سنة عندما تعسكروا في معسكر سامراء في البداية. هذا وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يريدون تطبيق شرائع الاسلام ؟ / محمد حسين يونس
|