أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: دولة الإسلام السياسي: مشروع أثبت فشله. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - أخر المقال - علي زغير










أخر المقال - علي زغير

- أخر المقال
العدد: 554113
علي زغير 2014 / 6 / 11 - 22:37
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة وبعد لقد اثبتت لي ردودك سيد صادق بأن العلمانيين هم الوجه الآخر لﻹ-;-سلاميين رغم اختلاف المظاهروتباين الشعارات إﻻ-;- ان جوهر الممارسات يبقى واحدا فكلاهما يؤمن بالتقديس ويولع بحظور المقدس مهما اختلف شكله او تغير لونه وﻻ-;-يكفي إدعاء جهة ما من أنها تقدم العقل على سواه وتؤمن بالنقد والحوار المتبادل لافائدت من كل هذا مادامت وعبر سلوكها الفعلي تغلف افعالها وخطابها بهالة من العصمة التي لاتنفك عن إعادة انتاج القداسة وإعادة توزيعها انه الولع الأزلي بإستيلالد القداسة سيدي مثلما يحيط الاسلاميون نصوصهم البشرية بدائرة من التقديس العلني يفعل أكثر العلمانيون ذات الامر ولكن بطريقة غير مباشرة يفتح العلمانيون باب النقد ويدعون قبولة ولكنهم في الواقع يرفضون ما يوجه اليهم وذلك بإنتهاج اساليب عديدة منها الإجابة عن التساؤل الإشكالي بتساؤل آخر غرضه التمويه او اساءة فهم الملاحظات والشواهد النقدية بغية الرد عليها بما يتماشى ومنطق النص الذي لايقبل بحقائق النقد /النص المقدس بعدم الإعتراف بالنقص والخطأ واﻵ-;-ن لننتقل ال ردكم المموه ونبدأ بالقول استعجلتم القراءة فتعثرتم في الإجابة عد الى تعليقنا وإقرأه جيدا قلنا اننا سنورد مثالين يتمحوران حولة طبيعة التعامل مع الحالة الجزائرية الاول ﻻ-;-موضوعي وهو مأخوذ من مقالتكم اما المثال الثاني فتضمن رأيين موضوعيين عن ذات الحالة ولكن هذه المرة لباحثين غربيين من ذوي اﻹ-;-ختصاص في مجال العلوم السياسية الكلمات والصياغة كانت واضحة إلا ان إشتغال البنى اللاواعية للنص المنزه عن النقص هو ما دفع الى تعمد إساءة الفهم ونفس الأمر تكرر عندما ادعيتم بغياب النماذج المنتقاة عن تعليقنا الاول والنماذج موجودة وهي على نوعين الأول مجموعة الكلمات التبخيسية واللاعلمية التي وصفتم بها موضوع مقالكم مثل الفشل والتخلف والجمود والسقوط والعجز والنزوات الجائرة اما النوع الثاني من النماذج التي اوردناها في تعليقنا الاو ل فكان عن حالة التبسيط التي وصفتم بهااعقد الموضوعات واكثرها إشكالا في حياتنا السياسية المعاصرة وهو موضوع الحركات الاسلامية والسياسة وهذا النموذج نقلناه حرفيا عنكم في اخر تعليقنا الاول وأخيرا ما فائدة تشدقنا باﻹ-;-يمان بضرورة فتح ابواب النقد ونحن نغلق عقولنا !!؟؟؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: دولة الإسلام السياسي: مشروع أثبت فشله. / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقترح ترامب للتطهير العرقي / أسامة خليفة
- مدرسة بغداد الفلسفية بين التأصيل والتجديد: جدلية العقل والدي ... / حمدي سيد محمد محمود
- الفلسفة الأخلاقية في مواجهة الأزمات: من التغيرات البيئية إلى ... / حمدي سيد محمد محمود
- الإله القادر خير مطلق أو لا يكون. / عزالدين مبارك
- بتنا لا نعرف ما نقول؟ / صوت الانتفاضة
- تضامن مع الشعب الفلسطيني / الحزب الشيوعي السوداني


المزيد..... - تطايرت القمامة على وجهه.. شاهد ما حدث لعامل خدمة نظافة بعد ت ...
- قائمة باللاعبين القادمين والمغادرين لأندية الهلال والنصر وال ...
- الهند تلغي الضرائب على واردات العديد من المكونات الإلكترونية ...
- شاهد كيف سلّمت كتائب القسام رهائن اسرائليين للصليب الأحمر في ...
- جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا.. وظائف في مختلف التخصصات ب ...
- متـى الموعــد :: تعـرف على موعد صرف رواتب المتقاعدين في المم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: دولة الإسلام السياسي: مشروع أثبت فشله. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - أخر المقال - علي زغير