أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جسد المراة العراقية ملكها! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل فيلسفوف الحوار المتمدن سامي لبيب - مكارم ابراهيم










الى الزميل فيلسفوف الحوار المتمدن سامي لبيب - مكارم ابراهيم

- الى الزميل فيلسفوف الحوار المتمدن سامي لبيب
العدد: 553926
مكارم ابراهيم 2014 / 6 / 10 - 19:20
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة استاذ سامي لبيب وشرف كبير لي مرورك على مقالتي وتعقيبك الذي بكل تاكيد اضاف الكثير واغنى المقالة بالمداخلة تقول هنا-
فإذا اردنا التغيير فبتغيير المفاهيم ليرى البعض ان التغيير يأتى تدريجى ويرى أخرون اسلوب الصدمة فالإحتجاج بالجسد اسلوب صدمة قد يجدى او لا يجدى أو فلنقل انه -
.ة ذات الرجل الذى غطى الجسد ولكن فى هذه المرة بفكر وبدلة رجل رأسمالي
تقبل مني خالص المودة والاعتزاز


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جسد المراة العراقية ملكها! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الموظف الفلسطيني... ضحية بين مطرقة خصومات الرواتب وسندان الب ... / علي ابوحبله
- ■ حين تُفصل الجغرافيا عن الإنسانية / علي ابوحبله
- هل الضفة بعيدة عن حرب غزة؟ / سنية الحسيني
- الحاضر بدلالة الفرد مرحلة ثالثة ، بعد المستقبل أيضا ..كيف ؟ ... / حسين عجيب
- توقف تطور البرجوازية عند بروز الماركسية / امال الحسين
- محاولة مفضوحة لتبرير الحملة القمعية القادمة لنظام الملالي / سعاد عزيز


المزيد..... - سر الطرحة.. لماذا تختارها العروس؟
- اليونيسف: نزوح طفل كل 5 ثوان وقتل أو تشويه طفل كل 15 دقيقة ب ...
- قتلى عشرات المفقودين بعد غرق عبارة كانت متجهة إلى جزيرة بالي ...
- العراق.. مقتدى الصدر يشعل تفاعلا بدعوة لـ-التطبير- لإغاظة أع ...
- سوريا.. ضجة يثيرها إعلان القبض على العقيد الركن ثائر حسين وم ...
- البابا تواضروس الثاني: 3 يوليو ثورة لتصحيح مواقف ولعودة مصر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جسد المراة العراقية ملكها! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل فيلسفوف الحوار المتمدن سامي لبيب - مكارم ابراهيم