أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جسد المراة العراقية ملكها! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - وقلت بعدها - محمد الحداد










وقلت بعدها - محمد الحداد

- وقلت بعدها
العدد: 553740
محمد الحداد 2014 / 6 / 9 - 19:39
التحكم: الحوار المتمدن

وقلت بعدها التالي
هنيئاً لك حياتك التي وصلت بها لهذه الاستحقاقات المعلبة ,ومن حقك ان تفتخر بالبلد الذي قبلك لاجئاً به
شكرا لتهانيك
وكان بودي لو أني صانع لجزء من هذه الاستحقاقات
ولا أدري لم أسميتيها معلبة
وما قصدك بها
ولكني كذلك مشارك بإيجابية في النرويج
فأنا عضو نقابة منذ عام 2002
والآن عضو في قيادة نقابة منذ عام 2007
وأدخل في مفاوضات كثيرة حول تحسين الرواتب أو ظروف العمل في الشركة التي أعمل بها
وكذلك عضو فاعل في حزب العمال النرويجي الذي خسر الإنتخابات الأخيرة
ربما بسببي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جسد المراة العراقية ملكها! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - اصطدام طائرتين إقليميتين لشركة -دلتا- بمطار في نيويورك.. إلي ...
- النفط يتعافى من أدنى مستوى في 16 أسبوعاً مع نفي “أوبك” خطط ز ...
- إيلون ماسك يصبح أول شخص في العالم تتجاوز ثروته 500 مليار دول ...
- مقتل جمال خاشقجي: مسار القضية من تركيا إلى السعودية
- حماس ومقترح ترامب حول غزة.. هل من خيار؟
- طرق استخدام ضوء الشمس لتحسين الحالة المزاجية والنوم وصحة الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جسد المراة العراقية ملكها! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - وقلت بعدها - محمد الحداد