أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يسوع والمرأة السورية – 3 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - رد أخير على غسان صابور - حسن محسن رمضان










رد أخير على غسان صابور - حسن محسن رمضان

- رد أخير على غسان صابور
العدد: 553712
حسن محسن رمضان 2014 / 6 / 9 - 16:38
التحكم: الكاتب-ة

قد أختلف معك في الرأي، ولكني على استعداد أن أموت دفاعاً عن رأيك
فولتير

لا توجد مشكلة يواجهها الإنسان توازي في صعوبتها الهجوم الذي يسببه التفكير
فولتير

بالنسبة للأشرار، أي شيء تفعله يتخذوه حجة عليك
فولتير

احكم على الإنسان من أسألته [اعتراضاته] وليس من أجوبته
فولتير

من الصعوبة أن تحرّر السذّج من الأغلال التي يبجّلونها
فولتير


في المرة القادمة اقرأ فولتير جيداً وحاول أن تفهم ما يقول قبل أن تدعيه لنفسك أو للآخرين، ثم قارنه بما تكتب وتقول وتطالب به. لأنني أعتقد جازماً أنه لو قام فولتير حياً اليوم ورآك تدعيه، لألقى بنفسه من فوق برج إيفل منتحراً.

هذا آخر رد عليك.

حسن




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع والمرأة السورية – 3 / حسن محسن رمضان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وتعساً للظلام / علي إبراهيم آلعكلة
- في حضرة الألم / جليل إبراهيم المندلاوي
- المأتى* / إشبيليا الجبوري
- العقارب / علي حسين العراقي
- نصوص هايكو / حسام محمد أحمد
- سأزورك يوما / عماد الطيب


المزيد..... - فيديو جديد يُظهر لصًا يسرق لوحة بانكسي -الفتاة مع البالون- م ...
- -لم أكن أستطيع المشي-، ما هي المشكلة التي تؤثر على واحدة من ...
- فيضان يحول مطعما تايلانديا إلى مزار سياحي غير مألوف
- في اليوم الـ36 لوقف النار.. الأمطار تفاقم معاناة نازحي غزة و ...
- القطيعة البنكية ... تحذيرات من شللٍ اقتصاديّ وارتفاعٍ في الأ ...
- منظمة حقوقية: الاستعمار المتسارع شرق القدس يهدد التجمعات الب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يسوع والمرأة السورية – 3 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - رد أخير على غسان صابور - حسن محسن رمضان