عندما قلنا بان صفحة الحوار المتمدن هى صفحة سلفية وجدت من اجلهم زعل اخوننا فى هذه الصفحة عندما كشفنا لهم حقيقتهم كما هى فى الواقع التى تشجع التطرف والارهاب الاسلامى الذى الصحراوى المدمر التسونامى الصحراوى ، لم نكن مخطئين فى تشخيصنا فى انها كذلك من ان الاسلامفوبيا هم مجاميع متطرفه لاعلاقة بالايمان وإنما جاءوا لتخرين اسس العلاقات الدينية وخسئوا الف واربعمائة مرة كما خسئوا عبر التاريخ انا ابارك لك هذا النصر الذى تمهده لك صفحتك السلفية وادعو الحوار المتمدن ان تنشر ردى هذا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع والمرأة السورية – 3 / حسن محسن رمضان
|