في عصر العلم..لا نستطيع تصديق أي كلمة تأتي من مجموع الكتب المكدسة.0 فبأي عقل ساصدق خرافات يضحك منها حتى الأطفال؟؟ هذه الكتب-المكدسة-هي سبب كل النكبات و المصائب!!!0 إنها كتب فاقدة الصلاحية و يجب عرضها في المتاحف فقط.0 لقد سالت دماءنا أنهارا فيما مضى و الآن و في المستقبل أيضا و ما زلنا..لا نرتدع.0 في الدول المتطورة...إذا ثبت عدم صلاحية أي قانون..فإنهم يغيرونه..فلما لا نتعامل مع تلك الكتب المكدسة بذات الطريقة؟؟ صرنا فرجة و مسخرة كمان للكاتب و السادة المعلقين..إحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فصول من مغامرات عاهات الثورات الزائفة: مفتي الجمهورية التونسية حمدة سعيّد نائب محمّد بن آمنة نموذجا / مالك بارودي
|