الصفحة الرئيسية - يسوع والمرأة السورية – نموذج للمنهج السلفي / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - مداخلة -3 - شاكر شكور

مداخلة -3 - شاكر شكور

- مداخلة -3

العدد: 552496

شاكر شكور

2014 / 6 / 3 - 20:21
التحكم: الحوار المتمدن

تقول : (فالنص الإنجيلي يُشير بصورة واضحة لا لبس فيها …إلى أن يسوع قد (أهانها) بإصراره على أنها مِن (جنس الكلاب) بسبب عدم انتمائها للعِرق اليهودي بالتحديد) ، هنا اظهرتَ بشكل واضح يا سيد حسن عدم امانتك في تحليل ونقل الحدث ، لأن حوادث قيام المسيح بشفاء المرضى من غير اليهود التي سبقت حادثة المرأة الكنعانية تشير الى ان المسيح لم يفرق بين اجناس البشر بدليل انه كان يطوف ليكرز في منطقة جليل الأمم ومنطقة صيدا وصور الوثنيين ( متى4 : 24) كما شفى خادم قائد المئة الروماني الوثني في الأصحاح 8:5-13 وهذا الأصحاح قبل اصحاح الكنعانية وأن قول المسيح (هكذا احب الله العالم) لا يشير الى اقتصار حب الله لليهود فقط ، قولك يسوع قد وصف بالفعل تلك المرأة بأنها من جنس (الكلاب) قولك هذا غير صحيح ، لأن المسيح لم يقل للكنعانية إنكِ من جنس الكلاب وانما نقل نظرة اليهود الى الكنعانية بوصف الكنعانيين بالكلاب ، يتبع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع والمرأة السورية – نموذج للمنهج السلفي / حسن محسن رمضان