قرأت الحلقات السابقات من سيرتكِ الشجاعة والجريئة والنادرة كونكِ من العنصر النسوي الذي تربى على ان يكون ضعيفاً حيث تكمن الأنوثة مع الضعف ولستُ معكِ بوصف ذاتكِ بقليلة الأدب ابداً فهذه ليست قلة ادب وأنما قوة وبعض من العصبية التي تحاولين بوعيكِ تجاوزها اتمنى من الجميع أن يصلوا لهذه الدرجة من الصدق في سرد سيرتهم وتجاربهم لنختزل الزمن به وليستفاد القارىء من تلك التجارب الواقعية لا نزوق بها فالحياة لا تساوي تزويقها بل كشفها للعيان بكل ما أوتينا من قوة هذه انتِ بطلة لا تهاب شيء فتحيتي لكِ ولجميع الحضور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذه أنا(الحلقة الرابعة) / ماجدة منصور
|