مع الأسف أخت منى، أستغرب من جوابك، إننا نتحدث هنا عن جريمة تحدث كل دقيقة تقريبا ً في جميع الدول الإسلامية، ونحلل دوافع الجريمة، ومن هو المجرم الحقيقي، وماهي خلفيات القوانين الإسلامية وشريعتها النكراء، التي تتماهي وتساند هذه الجرائم، ولسنا نتحدث عن مطالب بزيادة الرواتب، وبهذا إنك تساهمين بإستمرار حكم قوانين شريعة الغاب الإسلامية وفكرها الدموي.
أعذريني، يجب أن نقول الحقيقة كما هي، لتعرف شعوبنا طريقها الصحيح لتلحق بركب الإنسانية.
تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دنيا جرح جديد ينزف من كردستان / منى حسين
|