أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تحت جدارية بقايا جسدها / هيفار حسن - أرشيف التعليقات - الحكومة مسؤولة اولا واخيرا - مكارم ابراهيم










الحكومة مسؤولة اولا واخيرا - مكارم ابراهيم

- الحكومة مسؤولة اولا واخيرا
العدد: 552276
مكارم ابراهيم 2014 / 6 / 2 - 18:26
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة للجميع وللاستاذة هيفار
الحكومة مسؤولة اولا عن هذه الجريمة وكل جريمة بحق النساء في الدول العربية وثانيا التعليم في المدارس المعلم ووزارة التعلم بمناهججها مسؤولة عن تربية الاطفال وتهذيب سلوكهم ابتداءا من الحضانة والروضة والمدارس والجامعة ثم الاسرة تربية الام والاب مسؤولين عن تربية اطفالهم وهم من باع بناته لرجل كبير امي متخلف وتبقى الحكومة وقوانين الدولة المسؤول الاكبر عن هذه الجريمة لانه يجب ان لافلت من العقاب من يقتل او يضطهد امراة او طفلة او اي انسان
احترامي للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحت جدارية بقايا جسدها / هيفار حسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سراة القوم / صالح مهدي عباس المنديل
- الروائح عتبة واقعية مثيرة لتيار الوعي في رواية (رائحة الزنجب ... / عبير خالد يحيي
- من أرشيف الابتلاء .... قصائد / محمد نور الدين بن خديجة
- اُرْسُمِينِي لَوْحَةَ / محمد السوادي
- انتظار* / إشبيليا الجبوري
- السينما والعقل في الايام الاخيرة لكانط / محمد احمد الغريب عبدربه


المزيد..... - محمد بن سلمان يستقبل مستشار الأمن القومي الأمريكي في السعودي ...
- جدة بريطانية ثمانينية تصعد جبلاً في فرنسا على متن دراجة هوائ ...
- تعرف على الطريقة الصحيحة لفحص ضغط الدم
- عاصفة سياسية جديدة بين نتنياهو وغالانت!
- تحييد 10 مسيرات أوكرانية في إقليم كراسنودار الروسي
- ليبيا: قتيل و22 مصابا باشتباكات الزاوية.. وتدخل أعيان المدين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تحت جدارية بقايا جسدها / هيفار حسن - أرشيف التعليقات - الحكومة مسؤولة اولا واخيرا - مكارم ابراهيم