أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذه أنا(الحلقة الرابعة) / ماجدة منصور - أرشيف التعليقات - تحياتى يا ماجدة, و... - حازم (عاشق للحرية)










تحياتى يا ماجدة, و... - حازم (عاشق للحرية)

- تحياتى يا ماجدة, و...
العدد: 552261
حازم (عاشق للحرية) 2014 / 6 / 2 - 17:04
التحكم: الحوار المتمدن

خرجت من حلقة اليوم بملحوظتين اساسيتين:
(ضياع فرصة تثبيتك فى العمل مع مصلحة الهجرة (صح مصلحة الهجرة؟ ان لم تخنى الذاكرة) )
والشئ الآخر هو
(دخول السيد ج.س فى مسار حياتك اليومية منذ الآن و الى .... لا اعرف متى)
حسبما اذكر انتى قلتى ان ج.س مصرى؟ .

انا لم اتابع التعليقات على الحلقة الثالثة الماضية من بعد ان ارسلت تعليقى ,لكن شكرا لـ على البابلى للرد, و طبعا تحياتى للزملاء هنا ايضا

مش عارف ليه انا حاسس ان القصة احداثها كثيير, اكثر مما رأيناه حتى الآن.

انتظر الحلقة الخامسة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذه أنا(الحلقة الرابعة) / ماجدة منصور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كراسات شيوعية (ما هي الاشتراكية الوطنية)؟. [Manual no: 62]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ( سكون اللحظة ..) / حيدر مكي الكناني
- لن يرضى عنك المتأسلمون حتى تتبع ملتهم!! / علا مجد الدين عبد النور
- في حضرةِ البيان / السعدية حدو
- متفرقات / 3 / هلاله مخلوف
- «حين يُصغي القلب إلى حكمة الكون» / محمد بسام العمري


المزيد..... - ترامب: كوشنر قد يلتقي بوتين الأسبوع المقبل.. وروسيا تقدم -تن ...
- ترامب يرد بصورة على تقرير عن -التفكير في إقالة مدير FBI-
- أطباء يحذرون من ارتفاع مثير للقلق فى حساسية الطعام لدى البال ...
- البنتاغون: جاهزون لتنفيذ أي قرار للقيادة السياسية ضد فنزويلا ...
- -أونروا-: كل محاولات -إسرائيل- لإنشاء كيانات تحل محل أونروا ...
- كيف تتعامل تركيا مع الحرب الأهلية في السودان؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذه أنا(الحلقة الرابعة) / ماجدة منصور - أرشيف التعليقات - تحياتى يا ماجدة, و... - حازم (عاشق للحرية)