يبدو انك وحدك تعيد كتابة التأريخ القديم بمزاجك السلفي التكفيري . الجميع يعلم بالمؤكد ان المقصود بعيسى ابن مريم في القرآن الذي أملاه محمد للناس ونقّحه عثمان ابن عفان يقصد به رب المسيح وملهمهم وهو نفسه يسوع وهو اسمه الصحيح واهل مكة ادرى بشعابها انما محمد المستخدم في تجارة خديجة للشام صبا عن دين آبائه واجداده في عبادة الاوثان متأثرا بثقافة اهل الشام اليهودية والمسيحية فجعل من نفسه مبشرا بديانة جديدة فكان ماكان .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التلمود و رأيه في يسوع و أتباعه! / عبد الله خلف
|