هههههههه .. اضحكتنا واثلجت صدورنا استاذ عبد الحكيم ، لقد اصبت الرجل في مقتل ، اذ لكل مجتمع اعرافه وتقاليده التي ينبغي احترامها ، حتى الغرب المتحرر لا يسمح بهدم اسسه الاجتماعيه وهويته الحضاريه ، واظن الرجل حاول ايصال نقمته على الواقع السياسي العربي الهزيل من نافذة السباب والشتيمة الى ما قد يؤلم او يؤذي المسؤولين عن هذا الواقع المتردي ، ولكنه لم يحسن اختيار وسائله ، نلتمس له العذر ، وكل بني ادم خطاء ! شكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليش قالوا عنك كل هذا سامي كاب / عبد الحكيم عثمان
|