أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الغرفة العربية في الفندق اليوناني / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شيئ ما يجعلني لاأصدقك/ والله أعلم - عبد الله اغونان










شيئ ما يجعلني لاأصدقك/ والله أعلم - عبد الله اغونان

- شيئ ما يجعلني لاأصدقك/ والله أعلم
العدد: 551833
عبد الله اغونان 2014 / 5 / 31 - 20:48
التحكم: الكاتب-ة


لماذا اخترت هذا الفتدق الرخيص؟
هذا الفندق لايخضع لرقلبة. ويمارس العنصرية في الخدمات؟
لست من النوع الذي قد يهدد بسلاح ولو كان مزيفا
من اختار لصاحب الفندق هذه الاية التي لاتعني الغرفة بمعنى حجرة ؟ بل وردت في قصة جالوت وطالوت في حين هناك ايات تدل على الغرفات كسكن في الجنة

هل هذه قصة واقعية؟ أم أملاها خيالك العنصري؟

اعترف


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغرفة العربية في الفندق اليوناني / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أتعس الخونة من يبيعون الوطن باسم الوطنية / حامد الضبياني
- نقد الفلسفة اللاإنجابية عند دافيد بناتار / عائد ماجد
- من يهدّد وحدة سوريا؟ / حجي قادو
- رؤية الرئيس أحمد الشرع للمستقبل السوري / فارس إيغو
- مواد النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية غلب عليها تأثير ... / ماجد احمد الزاملي
- التاريخ يعيد نفسه.. من الأسد إلى الشرع / ضيا اسكندر


المزيد..... - 99% من حالات القلب لديها عامل خطر يمكن علاجه قبل الإصابة بال ...
- أبرز فوائد السمّاق.. سرّ النكهة المميزة في الأطباق الشرقية
- اكتشاف فنون صخرية تعود إلى 12800 عام بصحراء السعودية
- ترامب بـ-اجتماع الجنرالات-: هناك كلمتان تبدآن بحرف -ن- ولا ي ...
- -من لا يعجبه كلامي ليغادر وسيفقد رتبته ومستقبله-.. شاهد ما ق ...
- نشطاء من السودان وميانمار وجزر بالمحيط الهادئ وتايوان يتلقون ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الغرفة العربية في الفندق اليوناني / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شيئ ما يجعلني لاأصدقك/ والله أعلم - عبد الله اغونان