أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا ترفض الاحزاب السياسية فكرة القائمة المفتوحة؟ / نزار أحمد - أرشيف التعليقات - لكل مساوئه - محمد علي محيي الدين










لكل مساوئه - محمد علي محيي الدين

- لكل مساوئه
العدد: 55038
محمد علي محيي الدين 2009 / 10 / 21 - 06:22
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ العزيز
ان تعدد الدوائر سيجعل البرلمان مرتكزا على ثلاثة اعمدة سنية شيعية كردية ولن يكون فيه التنوع المطلوب وستقسم البلاد على هذا الأساس لأن القوى الأخرى لن تستطيع الوضصول الى القاسم الأنتخابي ولو تظافرت معها ملائكة السماء هل تريد المحاصصة والتقسيم طالب بالدوائر المتعددة ،هل تريد برلمانا متنوعا طالب بالدائرة الواحدة
دمت بخير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا ترفض الاحزاب السياسية فكرة القائمة المفتوحة؟ / نزار أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - وثائق جديدة تكشف أن ترامب سافر -8 مرات على الأقل- متن طائرة ...
- مركز أوباما الرئاسي يحتفي بالحياة السوداء عبر أعمال فنية ضخم ...
- رجل يقفز في الماء لإنقاذ امرأة محاصرة وسط حطام طائرة سقطت في ...
- فيديو لـ-قصف صاروخي على مواقع قسد في حلب-.. هذه حقيقته
- بن غفير يعلن استعداد 100 طبيب لتنفيذ إعدام أسرى فلسطينيين
- حكم بسجن طفلين 10 سنوات بتهم -الإرهاب- على خلفية نشاطهما الر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا ترفض الاحزاب السياسية فكرة القائمة المفتوحة؟ / نزار أحمد - أرشيف التعليقات - لكل مساوئه - محمد علي محيي الدين