أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وسائل الخروج من ازمه الاقتصاد العالمي / محمد سعيد العضب - أرشيف التعليقات - التحليل الموضوعي - فؤاد النمري










التحليل الموضوعي - فؤاد النمري

- التحليل الموضوعي
العدد: 550064
فؤاد النمري 2014 / 5 / 23 - 08:31
التحكم: الحوار المتمدن

مع كل التقدير لتحليل السيد محمد سعيد العضب فإنني أؤكد للمرة الألف أنه لا يمكن تحليل علاقات الإنتاج القائمة في مختلف البلدان بغير الانطلاق أساساً من حقيقة انهيار النظام الرأسمالي في بداية سبعينيات القرن الماضي

ما يستغرب من الكاتب وهو الخبير في علم الإقتصاد أن يطالب بتثبيت قيمة العملات الرئيسة في العالم في حين أن تثبيت قيمة العملات الصعبة بقرار من إعلان رامبوييه 1975 كان الإقرار بانهيار النظام الرأسمالي
في النظام الرأسمالي السوق هو ما يحدد قيمة النقد وليس القرار السياسي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وسائل الخروج من ازمه الاقتصاد العالمي / محمد سعيد العضب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إراقة نغم / خالد خليل
- بُكَاءُ الْمَجَازِ... / فاطمة شاوتي
- الكلب المشنوق / شكري شيخاني
- نيتشه ضد أفلاطون: من منظور جينيالوجيا فنية / زهير الخويلدي
- في شهرها العشرين وقف الحرب واستدامة الديمقراطية / تاج السر عثمان
- بيان بشأن التصعيد في أوكرانيا / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل ...
- متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح ...
- راقصة باليه سورية تدخل موسوعة غينيس بحركة مذهلة
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م ...
- السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وسائل الخروج من ازمه الاقتصاد العالمي / محمد سعيد العضب - أرشيف التعليقات - التحليل الموضوعي - فؤاد النمري