أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لم يكن سعيداً، ولكنني فخور به - تعقيب على الدكتور القمني / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 2 - حسن محسن رمضان










أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 2 - حسن محسن رمضان

- أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 2
العدد: 549696
حسن محسن رمضان 2014 / 5 / 21 - 08:44
التحكم: الكاتب-ة

أصحاب التوحش ضد بني جنسهم ودينهم إلى حد الإبادة بالحرق، أصحاب محاكم التفتيش، أصحاب إبادة الهراطقة، أصحاب الحروب الصليبيبة وأكل لحوم البشر فيها، أصحاب الكتابات العنصرية لِما يسمى بالقديسيين، أصحاب إلقاء السكان الأصليين إلى الكلاب أحياء، أصحاب الشذوذ والأمراض السلوكية، أصحاب (عصور الظلام)، أصحاب حرق العلماء أحياء ..الخ ، يأتون هنا ليستغربوا فخري بتاريخي(!) نعم، أنا فخور به، لأنني لا أملك عار تاريخكم.

أصحاب مثل هذا النص في تاريخهم المشين الآسن الذي يزكم الأنوف:

وقد قطعت رؤوس ما يقرب من عشرة آلاف شخص في هذا الهيكل، ولو كنت هناك لتلطخت قدماك حتى الكواحل بدماء القتلى، ثم ماذا أقول؟ أقول: لم يبقَ منهم أحد، لم يرحموا طفلاً ولا امرأة (.) كم كانت دهشتك عظيمة لو أنك شاهدت رجالنا من الرجّالة وحملة الدرق يبقرون بطون من ذبحوا من المسلمين (.) بسيوف مشهورة سعى رجالنا في المدينة، لا يبقون على أحد حتى الذين يستجدون الرحمة (.) ياله من يوم طالما تحرقنا شوقاً إليه، يا وقتنا هو أحرى الأوقات بالذكرى، ويا إنجازاً فوق كل إنجاز
فولتشر أوف تشارترز (كاهن فرنسي كان برفقة الحملة الصليبية الأولى)

...يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم يكن سعيداً، ولكنني فخور به - تعقيب على الدكتور القمني / حسن محسن رمضان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نصب الحرية: من جواد سليم إلى شباب تشرين / علي جاسم ياسين
- الأصابع بوصفها أثرًا وجوديًا.. قراءة في قصة حثالة الابتهاج ل ... / واثق الجلبي
- كلام في المثال: مؤتمر سوري عام / ياسين الحاج صالح
- عن ( العول في الميراث ) / أحمد صبحى منصور
- مسرحية: -عباءة الطابور الخامس-..كوميديا / احمد صالح سلوم
- فصل المقال فيما بين التكتيك و-التكتوكة-من منال / عبدالرحيم قروي


المزيد..... - رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف ...
- نوبات قلبية متزايدة لدى من هم دون الأربعين.. هل من أسباب خفي ...
- الأونروا: قدمنا قرابة 10 ملايين استشارة صحية منذ بدء الحرب ف ...
- بلدية غزة: 25 ألف كوب يوميا كمية المياه المتوفرة حاليا
- حظك اليوم الأحد 21 أيلول/ سبتمبر 2025‎‎‎
- عبارات جميلة عن بداية عام 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لم يكن سعيداً، ولكنني فخور به - تعقيب على الدكتور القمني / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 2 - حسن محسن رمضان