أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لم يكن سعيداً، ولكنني فخور به - تعقيب على الدكتور القمني / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 1 - حسن محسن رمضان










أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 1 - حسن محسن رمضان

- أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 1
العدد: 549694
حسن محسن رمضان 2014 / 5 / 21 - 08:35
التحكم: الكاتب-ة

من المثير للسخرية والاشمئزاز أن يأتي حفنة من المتطرفين المسيحيين، حاملي أسوأ تاريخ في نصوص البشرية وأكثرها ظلامية، ليستغربوا فخري بتاريخي(!!) هي من الواضح أنها حالة انفصام مرضي، يعاني منه هؤلاء، ولكن على عكس أغلب ممن يعانون منه، هُم معدوموا الخجل ولا يتورعون عن الكذب والتددليس في سبيل دينهم.

تخيل معي فقط:

أصحاب أكبر إبادة بشرية في التاريخ، تحت اسم يسوع والمسيحية، في أمريكا الجنوبية والشمالية وأستراليا، إلى درجة أن بعض الأعراق في تلك المناطق انمحت من على الوجود وانقرضت، يأتون هنا ليستغربوا فخري بتاريخي(!) نعم، أنا فخور به، لأنني لا أملك عار تاريخيكم.

فكرة التنوير أول ما خرجت للنور كانت تعني شيئاً واحداً وحيداً وهي الخروج من ما يسمى بـ (المعارف المسيحية) البائسة الظلامية. تخيل أن أصحاب تلك المعارف(!) يأتون هنا ليستغربوا فخري بتاريخي(!) نعم، أنا فخور به، لأنني لا أملك عار تاريخكم.

أصحاب مخيمات عزل الأبناء الصغار والرضع عن أمهاتهم التي استمرت حتى القرن العشرين في أستراليا تحت رمز الصليب واسم يسوع يأتون هنا ليستغربوا فخري بتاريخي(!) نعم، أنا فخور به، لأنني لا أملك عار تاريخكم.

...يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم يكن سعيداً، ولكنني فخور به - تعقيب على الدكتور القمني / حسن محسن رمضان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لم يكن سعيداً، ولكنني فخور به - تعقيب على الدكتور القمني / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - أيها المتطرفون .. نعم، أنا فخور به - 1 - حسن محسن رمضان