أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسيحية دين لا يعرف المحبة.. جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْضِ نَاراً / حسين شبّر - أرشيف التعليقات - مقالك جانبه ألصواب - ساموزين










مقالك جانبه ألصواب - ساموزين

- مقالك جانبه ألصواب
العدد: 54968
ساموزين 2009 / 10 / 20 - 21:21
التحكم: الحوار المتمدن

عندما يتكلم ناقدوا ألدين ألإسلامى من ألمسيحيين فأنهم يتكلمون عن فهم وواقع لما ورد فى إلقرآن من كتب ألتفسير وألأحاديث ألتى صاغها علماء وأئمة ألمسلمين
أما حضرتك فى مقالك وبدون أن أكلف نفسى عناء قراْءته فإنك كتبت مقالك من تفسير إسلامى للآيه ألمذكوره ولم تلتفت لأى تفسير مسيحى للآية ألتى كتبتها عنوانا لمقالك
لذلك أؤكد لك أنه لايستاهل منى عناء قراءته
سيدى الفاضل ألبينه على من أدعى
أوكد لك أنك لم تأت فى مقالك بأى بينه
وإنما هو تطاول على ديانة ألمحبه وليست ديانة قاتلوهم يعذبهم ألله بأيديكم وما شاكلها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحية دين لا يعرف المحبة.. جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْضِ نَاراً / حسين شبّر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تموز 58 / زاهر الشاهين
- الجنرال مورجان ذراع سياد بري / خالد حسن يوسف
- الرواية ورهانات الكينونة / ابراهيم ازروال
- حرب ودود / ابتسام الحاج زكي
- اذا وُجِدَ هناك نقص في مصادر تمويل التنمية واعادة الاعمار فا ... / ماجد احمد الزاملي
- المال واليهود وفخ البنوك / هاله ابوليل


المزيد..... - وفاة الرئيس النيجيري السابق محمد بخاري عن عمر يناهز 82 عامًا ...
- تشيلسي يحصد لقب كأس العالم للأندية بعد فوزه على باريس سان جي ...
- العمود الثامن: الثورة ومعارك الطائفية
- التشكيلية ريم طه محمد تعرض -ذكرياتها- مرة أخرى
- أكبر حملة ضد الغلاء تنطلق في العراق.. فهل تنجح الحكومة في كب ...
- تايلاند تحتفل بـ-مو دينغ-: أصغر فرس نهر قزم يشعل الأجواء في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسيحية دين لا يعرف المحبة.. جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْضِ نَاراً / حسين شبّر - أرشيف التعليقات - مقالك جانبه ألصواب - ساموزين