إنها حرب داعش والجرباء هذا ما كتبته منذ أكثر من عام ويتأكد كل يوم
مجرمون يدعون الدفاع عن شعب أعزل مدعمون بعصابات دينية عفنة وقطيع من أشباه المثقفين منفصلين تماما عن الواقع هيجوا وشجعوا على هذا العبث الدموي الذي يسمّى الثورة
كل ثورة قامت وستقوم وفي كل بلد في العالم ليست إلا خراب وتخريب وموت ولا يدعو إليها سوى مخابيل هائجين من السايكوبتيين كارهي الجنس البشري
ألف مبروك يا أشاوس يا ثوريين...نجحت عملية الثورة لكن مات المريض...ارتحتم؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجربا يستجدي أسياده لقتل شعبه. / جعفر المهاجر
|