كذلك يتبع بعض العرب نفس الأسلوب. لدينا جماعة ما إشتغلو يوم واحد في البلد و يتقاضون من الدولة مبالغ طائلة خاصة الذين ينجبون الأطفال مثل الأرانب يعتقدون الدولة بقرة حلوب. فضحونا حقيقة. خلال أيام المحل في كندا بين 1930-1940 لم يكن أي من المهاجرين العرب يتكل على مساعدات الدولة مع أن الأكثرية الساحقة من الجنسيات الأخرى كانت تعتمد على ما كان يسمى Dole (ضمان إجتماعي) لكن المغتربين العرب هذه الأيام لا يملكون غزّة النفس كالمغتربين الأوالى. شيء مخجل للبقية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقَد فَضَحْتَنا يا إبن الكَلب ! / امين يونس
|