ويحتاج الى افخاذ خديجة للتأكد..فتقول السيرة انه اتاه كاءن بالخفاء في غياهب كهف حراء حاول ايذاءه جسديا وكان الصلعم يعتقد انه جن او ان الكاءن من الجان..فرجع الى بيت زوجته يرتعد من الخوف (نوبة من صرع الفص الصدغي) قاءلا: زملوني, زملوني
فهدأت خديجة من روعه وقد كان عندها خبرة في فحص حقيقة النبوات (لا ندري من اين تعلمتها او اخترعتها) فاجلسته على فخذها, مما يدل على عظم جسدها والا لما استطاعت تحمل وزنه , والجميع يعلم باقي الحكاية الغريبة العجيبة
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أثر خديجة على محمد/ محمد: السيرة السيكولوجية [10] / إبراهيم جركس
|