في رد إبراهامي على عتريس، يشير إلى أن المتطرفين اليمينيين قد أفشلوا الحركة الصهيونية اليسارية، والحقيقة هي أنهم أظهروا الحركة الصهيونية على حقيقتها، أما اليساريون الحقيقيون الملتزمون بقضايا التحرر العالمية، فهؤلاء من أنصار تيار المؤرخين الجدد مثل آفي شلايم وإيلان بابيه وشلومو صاند وتيدي كاتس،وتوم سيغف، وأوري بن إليعزر ويورام كانيوك، وحتى عاموس عوز فهم أيضا تجاوزوا الحركة الصهيونية، وكشفوا أشاطيرها، بعد الكشف عن الأرشيف، في بدايات الألفية الثالثة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغتيال وتصفية عاموس عوز / توفيق أبو شومر
|