أشكر مرورك و حرصك علي تتبع هذه السلسلة المقلقة التي تقص حدوتة إنكسار المصرى منذ زمن الاسرة 22 حتي يومنا هذا ..اتفق معك أن الثقافة الانسانية متعددة التوجهات خير من الثقافة الشرقية التي ادمناها و التي تصف البشر في طابور ركوع بدلا من طوابير العمل .. وان علينا أن نلحق بقطار الحضارة الذي اوشك علي المغادرة تاركا إيانا علي رصيف العجز والخوف و التسول .. ولكن كيف يتم هذا .. أعتقد أنه السؤال التالي بعد أن تهدأ عواصف إحتفالات سيدى إنتخابات الجارية .. تحياتي وشكرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في النهاية ،فساد السمكة بدأ بالرأس / محمد حسين يونس
|