أستاذة ماجدة قد تمت محاكمته والعقوبة في انتظار القبض عليهم او زاول الحكم الديكتاتوري والبشير مثلا وبن لادن عبرة وسقوط دولة العبيط وجماعته دليلا لاتهتمي كثيرا بمداخلاتهم لانها تكرار لأسطوانة مشروخة وعليهم ان يثبتوا تمسكهم بما يرددونه علي صفحات التواصل وفي المواقع ينقلونه الي وسائل الاعلام العالمية ويطالبون بتطبيق تخاريفهم بطريق الامم المتحدة او اي جهة عالمية حتي لو كانت مؤتمرات لقادتهم هم مجرد جعجة رنين الرحي ولكن دون طحين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يعتذر الله؟ / عدلي جندي
|