عزيزي السيد إبراهيم البصري .. شكرا لتعليقك، لكني عاجز عن الإجابة، لأني لم أدخل كلية «فك الطلاسم وحل الألغاز وكشف الأسرار»، مع هذا فأنا رغم كل ما يدعو للتشاؤم مصر على أن أبقى متفائلا، فيوما ما سيتحقق الحلم، فسنة الحياة وحتمية التاريخ تفرض أن تكون النتيجة للأصلح، وبالتالي للديمقراطية والعلمانية والحداثة، وأن يبقى في الأرض ما ينفع البشرية ويذهب الزبد والضارُّ جفاء، ويذهب الذين أساؤوا للوطن والإنسان والقيم الجميلة إلى الفصل الأسوأ من سجل التاريخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المفهوم الصحيح لمصطلح «الأغلبية السياسية» / ضياء الشكرجي
|