انا لا اعتقد بآن مقولة من بدل دينه اقتلوه ستصمد طويلا امام القوانين الدوليه لحقوق الأنسان ، وآلدليل ان ما قامت به المحاميه السيدة نجلاء الأمام كان حدثا مهما ليس لأنها بدلت دينها فقط بل لقيامها بتحدي المقوله المحمديه الهمجيه التي دامت 14 قرن اعتمد عليها الأسلام اعتماد كلي في تهديد المسلمين كأي حزب من احزاب المافيا التي تقتل من يخرج عن طوعها ، لذا فمن يريد خير لبلده فآليساند وينادي بنظام علماني يحجز الدين في دور العباده ويترك الناس بآعتناق ما يؤمنون به ، تحياتي للأخ الفاضل فادي وللجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول التنقل بين الاديان / فادي يوسف الجبلي
|