أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل مريم المجدلية كانت زوجه ليسوع؟! . / عبد الله خلف - أرشيف التعليقات - عبدالله خلف - وليد حنا بيداويد










عبدالله خلف - وليد حنا بيداويد

- عبدالله خلف
العدد: 546970
وليد حنا بيداويد 2014 / 5 / 8 - 08:51
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا للكاتب والمعلقين، من حقك ان تسال ولكن الاجابة فى الكتاب، نحن لسنا هنا لتفسير الصغيرة والكبيرة كمعلمين للابتدائية فانت اكبر من تلك المرحلة لربما بقليل اذا يجب ان يكون تفكيرك اكبر بقليل، مريم المجدلية كانت زوجة ليسوع؟ اذا كان الاسلام قد عرف ان يسوع لم يصلب وشبه لهم، فهل لم يعرف ان مريم المجدلية كانت زوجة له؟ ام انك تريد ان تصير باحثا فى رؤؤسنا؟ تجاوز مرحلتك الامية حينها بامكانك سيكون مبقدورك ان تكون باحثا ولكن ليس الان فقد عبر تلك المراحل
اتمنى لك ان تكون باحثا فى شؤون تخلف المجتعمات العربية وحولك ايضا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل مريم المجدلية كانت زوجه ليسوع؟! . / عبد الله خلف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تمازج البياض والسواد في قصيدة -سأنسى بأني سأنسى- العلمي الدر ... / رائد الحواري
- من رفوف الذاكرة / خلود الحسناوي
- خمسون حب / سارة صالح
- بُومُ مِنيرْفا… / عزالدين بوروى
- قصة النكبة / سعاد الزريبي
- جهود وطاقة العمل والعمال حين تكون في أيد غير امينة.. / مسَلم الكساسبة


المزيد..... - ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...
- تعرض اليوم..الحلقة 158 مسلسل قيامة عثمان .. تردد قناة الفجر ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق-: استهدفنا هدفا حيويا في إيلات ...
- بيروت تحيي يوم العمال بتظاهرة حاشدة
- أنقرة: سننضم إلى دعوى جنوب إفريقيا
- مقتل عنصر بكتيبة طولكرم برصاص الشرطة الفلسطينية والناطق الرس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل مريم المجدلية كانت زوجه ليسوع؟! . / عبد الله خلف - أرشيف التعليقات - عبدالله خلف - وليد حنا بيداويد