يتناوب على الحوار المتمدن شبيحة ونبيحة أبو البراميل وهم معروفون فبالامس كان الأمل المقرف الذي اختفى وحل محله اليوم نبيح أخر يردد كلمة خلصت مبشرا بسيطرة الارهاب العلوي من جديد على سورية ويعيش من دون أن يشعر أحلام اليقظة ولم يعلم أبدا أن العاقل من اتعظ بغيره وله في صدام أكبر عظة .عندما ينتهي دور الوريث القاصر بتدمير بلدنا الحبيب سيشدون عليه السيفون كما فعلو مع القذافي وغيره ليذهب إلى مكانه الطبيعي وطالما بقي أمل في سورية سيبقى هذا المجرم وعصابته مختار لحارة دمشق فقط لا غير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عصفور من حمص القديمة يروي عن معلولا و الرئيس / عادل أسعد
|