لماذا ؟ و كيف ؟ ..ألا من أمل في تحضري كعربي أعترف بانحداري من مجتمع بدوي تشكل وفق ظروف بيئية ، و جيوسياسية ؟..أمحكوم علي بمواصفات الخراب حتى و أنا أشارك اخوانا ممتازين في الحوار المتمدن ؟ أيكون العرب ماضيا و حاضرا حاملين لمواصافات أبدية لا تخضع لسنة التطور ؟ ان كان الأمر كذلك فما رأي العلوم الانسانية المفسرة للظواهر الانسانية موضوعيا وفق حتميات المكان و الزمان؟ و في انتظار رأي العلم .. ما رأي المدافعين عن حقوق الانسان في تقييم البشر وفق التصنيف العرقي؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البداوة والمواطنة / علي الخليفي
|