مقال رائع استاذ حامد وشكرا لمجهوداتك فى اعتقادى ان دارون كان مشوشا كغالبية ابناء عصره وتنتابهم الشكوك وهذا التشويش تجده بين من يرتادون الكنائس واماكن العبادة الاخرى وتجده ايضا بين اغلب الملحدين وان دافعو بعنف عن الحادهم وهذه النظرية المشئومة قد تلقفها اعداء الدين ومنكرو وجود الله وجعلوا منها شيئا غير قابل للنقد وحسب مقالك وسيرة حياة دارون نفسه انه كان غير متحمس لها واوجدها تحت الحاح تأثير معين وعندما افاق من تأثير هذا الاحسشاس وجدها قد انتشرت انتشار النار فى الهشيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم يكن داروين ملحدا / حامد رمضان المسافر
|