الخلل في هذا الموضوع أن الكاتب مع شديد احترامنا لشخصه، تناول موضوع كركوك على عجالة فيها الكثير من الظن لأنه اخذ شخصية ومواقفها وكان بالامكان اهمال الموضوع لأنه قضية اشكالية، ولم يتناولها وفق منهجية البحث التي تتطلب جمع الآراء المتناقضة والمتسقة وتحقيقها ومن ثم فرز الشهود والاقتراب من الحقيقة عبر ما لمسوه وعايشوه وما إليه خصوصاً والموضوع شديد الأهمية وما زال يلقي بظلاله السود على تاريخ مهم في الحركة الوطنية العراقية . ومن هنا يأتي لومنا وهو كاتب مشهود له.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة إلى الدكتور عبد الحسين شعبان / جاسم الحلوائي
|