أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إستحالة الخلق –خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق2 - عبد الله خلف










تعليق2 - عبد الله خلف

- تعليق2
العدد: 546183
عبد الله خلف 2014 / 5 / 4 - 15:24
التحكم: الكاتب-ة

- هل النقل المسنود و المتواتر ؛ يُعتبر حقيقه مُسلّمه؟ .
الإجابه : نعم , و الدليل :
التواتر (نقل الكافه) , و هذا يُسمى (نقل الكافة عن الكافة) , أي ملايين البشر نقلوا الخبر لملايين البشر وهذا يفيد العلم اليقيني، وهو أعلى مرتبة من جميع العلوم التجريبية النظرية في إفادة العلم، وهذا كلام المناطقة .

من خلال هذه المقدمه ؛ بيّنا للقراء الكرام , أن العقل البشري لا يدرك كل شيء , و لا يدرك إلا نصف الحقائق .

يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستحالة الخلق –خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدرس الأخلاقي/ بقلم فالتر بنيامين - ت: من الألمانية أكد الج ... / أكد الجبوري
- أنطقي شفاه السماء / محمد السوادي
- أفلام روائية و وثائقية مرممة في كلاسيكيات كان 77 سمير حنا خم ... / سمير حنا خمورو
- هالة في شهاب / وهاد النايف
- الأسلام ومجال أشتغالاته في السياسة ٢ / أياد الزهيري
- هل أور التوراتية هي مدينة حقا أم شيء آخر / نوري أبو رغيف


المزيد..... - إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- ليونيل ميسي يحقق رقمين قياسيين في الدوري الأمريكي.. ما هما؟ ...
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- شاورما الدجاج وثومية المطاعم ملكة الوجبات السريعة حضروها بطع ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إستحالة الخلق –خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق2 - عبد الله خلف