أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عمود - كود - للصحفي محمد رامي تباشير العاصفة / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - برافو رامي وشكرا الأستاد باكوش - محمد الحبيب










برافو رامي وشكرا الأستاد باكوش - محمد الحبيب

- برافو رامي وشكرا الأستاد باكوش
العدد: 54607
محمد الحبيب 2009 / 10 / 19 - 09:03
التحكم: الحوار المتمدن

أظن بأن الصحفي محمد رامي آخر النزهاء في جريدة الاتحاد الاشتراكي، أظنه القلم الوحيد النزيه مادام قد تجرأ وقام بفضح المسكوت عنه وتكلم عن الوضع الأمني مشيرا للمدير العام للأمن الوطني بالاسم من دون خوف أو وجل في الوقت الدي استدركت ادارة التحرير وقامت بتقديم اعتدار وبيان حقيقة من دون أن يوقع باسم معين، لابد أن الصحفي محمد رامي سيواجه أياما عصيبة ليس مع الأمن ولكن مع ادارة جريدته الأمر الدي يستعي اطلاق حملة للتضامن معه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمود - كود - للصحفي محمد رامي تباشير العاصفة / عزيز باكوش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - -الممثل-.. جوائز نقابة ممثلي الشاشة SAG تُطلق اسمًا جديدًا و ...
- عشرات من مقاتلي حماس عالقون بالأنفاق تحت غزة.. ماذا نعلم؟
- إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام
- غارات إسرائيلية جنوبي غزة وغزارة الأمطار تفاقم معاناة النازح ...
- علامات على أصابع القدمين تشير إلى نقص فيتامين ب12
- صراع أوروبي محتدم حول ميثاق الهجرة الجديد.. من سيدفع الثمن؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عمود - كود - للصحفي محمد رامي تباشير العاصفة / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - برافو رامي وشكرا الأستاد باكوش - محمد الحبيب