تحية طيبة أخي ناشا،
الدين كما في بعض التعريفات: مُعتقدات ثم سلوكيات بحسب هذه المعتقدات، و لذلك أؤيدك فيما ذهبت َ إليه يا صديقي، فحتى اللادينية والإلحاد لا يخرجان عن كونهما نوعا ً من الدين، و الإنسان في داخل نفسه دين ٌ إنساني ٌ لنفسه حول محور ِ نفسه.
لذلك تستطيع كل البشر على اختلاف معتقداتها أن تلتقي، و لا عذر للبشرية أن تبقى على انعزال ٍ عن بعضها بسبب الاختلاف الديني أو الحضاري أو السياسي، فجوهرنا واحد.
دمت بود.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما ينتحب ُ هاتور / نضال الربضي
|