أأحر العزاء لأهالي كل بلدة في العراق يستشهد ابناؤها بيد قائدي الظلام وبدم بارد ملؤه الحقد والكره لأبناء الوطن وأنا أقرأ مقالتك أحسست كأن قلبي ينزدما بالأمس تلعفر وقبلها الرمادي وفي مدينتكم..... ورغم حزنك لم تخف زهوك بأبناء بلدتك والبلدة الأخرى ولأذكرك بأو ل مقالة تعرفت بها على كتاباتك وذلك الشاعر الذي نعت المدن بالخيانة وانها تنس ابناءها وها أنت تؤكد فرح المدن بأبنائها عسى لا شر يدخلها ولك التحية الخالصة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهويدربهرز...الفة المواجع والمسرات / ابراهيم البهرزي
|