أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاقباط هم اولادك المضطهدين دوما يا مصر / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - بعد إذن الاستاذ - عدلي جندي










بعد إذن الاستاذ - عدلي جندي

- بعد إذن الاستاذ
العدد: 545050
عدلي جندي 2014 / 4 / 28 - 17:29
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي ضرغام تحية لك واحترام
مادة الاستاذ محمد حسين وطنية خالصة وهو يكتب عن تاريخ المصري وقبط مصر حتي قبل دخول المسيحية ويتناول الموضوع من زاوية فلسفية اجتماعية وماذا تم علي يد الغازي والمحتل ولم يتناول علي الإطلاق عقيدة بالنقد اوالتبخير او التبخيس ومداخلات المعلق .....هي بعيدا تماماً عن الهدف والمحتوي ولا تتناسب وقيمة المادة وأهميتها وحقيقة اخي منذ زمن تركت الاسكندرية ولذا اعتذر عن الإجابة علي تساءولاتك
شكرًا لك متابعتك وشكرا للأستاذ استضافتنا في صالونه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاقباط هم اولادك المضطهدين دوما يا مصر / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - امرأة في الهاتف / فوز حمزة
- مُجَرَّدُ حِوَارٍ... / فاطمة شاوتي
- المجتمع الدولي مطالب بوضع حد لتمادي عنف المستوطنين واعتداءات ... / المحامي علي ابوحبله
- على هامش يوم ميلاد لينين / عبدالرزاق دحنون
- جنة الملعون / سامي عبد العال
- الحاضرية الوجودية الشاملة و تحقيق السعادة والرضا / غالب المسعودي


المزيد..... - هل ترغب بتبادل أطراف الحديث مع فنان مبدع.. وراحِل.. كيف ذلك؟ ...
- تعدد الزوجات.. فك غموض أنماط الجنس والزواج بإمبراطورية مرعبة ...
- حلم كل مسافر.. هذا المطار لم يفقد قطعة واحدة من الأمتعة منذ ...
- ما هي الأسباب الرئيسية لوفاة الأمهات بعد الولادة؟
- الكنائس الشرقية الفلسطينية تقصر الاحتفالات بعيد الفصح على ال ...
- هكذا هنأ برشلونة -غريمه- ريال مدريد بعد فوزه بلقب الدوري الإ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاقباط هم اولادك المضطهدين دوما يا مصر / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - بعد إذن الاستاذ - عدلي جندي