الاخ المحترم محاجنة للأسف لا يمكن فهم الألاعيب التي يقوم بها أبو مازن فيبدو كالذي ضيّع المشيتين وليس بامكانه أن يضحك على العالم بتصرفاته الأخيرة حتى وإن كان بعض من تصريحاته الأخيرة ايجابي
هل تعلم والقراء والشعب الفلسطيني ، إنه حين كان طالبا في روسيا في اطروحته للدكتوراه في موسكو كان قد نفى الهولوكوست ؟ هل ظهر له الوحي صدفة كالرسول بولس على طريق الشام ليعدل هو الآخر في افكاره وطروحاته الاكاديمية في ذكرى الهولوكوست وينقلب بجقلمبة ؟ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهولوكوست والفلسطينيون .. / قاسم حسن محاجنة
|