أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاقباط هم اولادك المضطهدين دوما يا مصر / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - عدلي جندي! - عبد الله خلف










عدلي جندي! - عبد الله خلف

- عدلي جندي!
العدد: 544981
عبد الله خلف 2014 / 4 / 28 - 09:14
التحكم: الحوار المتمدن

نحن نتحدث عن عقيدة هؤلاء المسيحيين , لذلك , فالناس في خطر من هذه العقيده , فتعاليم ربهم ؛ تعاليم إرهابيه إجراميه , لذلك , نحن لا نقبل أن نجعل من الذئب المفترس؛ حمل وديع .
المسيحيه ديانه مفترسه و قاتله , جرائم أتباعها لا تعد و لا تحصى , و خير مثال ما فعلوه هؤلاء الأقباط بالفيلسوفه | هيباتيا , و ما فعلوه بالفتيات اللاتي جعلوا منهن ضحايا يغرقوهن بنهر النيل كل عام! .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاقباط هم اولادك المضطهدين دوما يا مصر / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أصابع الحقيقة / محسن عبدالرحمن
- الأمن كمعركة داخلية دروس من أقدم ملحمة / رياض هاني بهار
- الديكتاتورية المتهالكة وعديمة المستقبل في إيران! / عبدالرحمن مهابادي
- بوتين روسيا مُستعدة لدخول الصحفيين منطقة تطويق العدو / شابا أيوب شابا
- الحزب الشيوعي العمالي ... وماذا بعد؟ القسم الثاني / قاسم علي فنجان
- الإبادة الجماعية في غزة: حفلة تنكرية للأشرار الكبار / احمد صالح سلوم


المزيد..... - أول فنانة ذكاء اصطناعي توقع عقدًا بملايين الدولارات.. تعرفوا ...
- هيفاء وهبي تواصل إبهار معجبيها وشريهان تفرض حضورها الطاغي.. ...
- الخارجية الفلسطينية: قانون إعدام الأسرى جريمة حرب واستفحال ل ...
- رابطة الدوري السعودي تعلن فوز كريستيانو رونالدو بجائزتين.. م ...
- ترامب يشكك في جدية بن سلمان بشأن ربط التطبيع بحل الدولتين.. ...
- جدل حول صورة المدينة: ما مدى أمان النساء في ألمانيا؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاقباط هم اولادك المضطهدين دوما يا مصر / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - عدلي جندي! - عبد الله خلف