شكرا استاذ جهاد على طرح هذا الموضوع المهم ، برأيي المشكلة تبدأ عند تحديد ووضع خانة الديانة في البطاقة الشخصية للمولود الجديد فهذه الطريقة تجعل تغيير الدين مستقبلا بيد محاكم الدولة التي تنحاز دائما للدين الأسلامي ، لا مشكلة ان يرشح الوالدين ديانتهما لمولودهما قبل ان يبلغ المولود سن الرشد ولكن المشكلة هي عدم السماح في الأسلام تغيير خانة الديانة بعد البلوغ ويصل المنع لحد التهديد بمقولة (من بدّل دينه فأقتلوه) ، هكذا هو الأسلام من يدخل فيه تقطع قلفته ومن يحاول الخروج منه تقطع رقبته ويعتبر مؤسس الأسلام هو اول من اسس نظام الأحزاب الدكتاتورية ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين بعد سن البلوغ / جهاد علاونه
|