أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يومنا في إكتيوما من دفتر إنكسار أهلك يا مصر (2) / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - المنير المستنير - عدلي جندي










المنير المستنير - عدلي جندي

- المنير المستنير
العدد: 544506
عدلي جندي 2014 / 4 / 25 - 15:21
التحكم: الحوار المتمدن

تحية ..الخرافة استوطنت وبدون استثناء غالبية المجتمعات والعقائد في عصور الجهل والظلام وسيطرة الكهانة علي المصائر لدرجة خرافة عروس النيل وايضاً في قصة القديس مار جرجس والفتاة والتنيين والايقونة الرائعة الشهيرة التي تمثل القديس بسيف ورجل علي التقنيين والفتاة المسكينة واقفة علي عتبة تنتظر مصيرها ... المهم حتي لو كانت قصة رمزية الا ان الخرافة كانت هي اللاعب الأساسي والرئيسي في تشكيل وعي وإيمان القدماء وتغيرت المفاهيم وانتصر العلم وتمكنت المعرفة ولكن في مصرنا( خاصة ) شعبها لازال يعيش الخرافة وكأنها اليقين المطلق ولا يتقبل حتي مجرد الحوار وبالطبع الأسباب واضحة رغم ثورة تكنولوجيا تبادل المعلومة والخبر تتعثر ثورة التنوير ويتم إجهاضها ويا للعجب تتم بواسطة تأثير الخرافات الدينية الغيبية علي عقول المصريين
مجرد تساءول هل فوز السيسي ابو زبيبة المتدين سيغير من ثقافة وتعليم وأعلام مصر حتي تطمئن ان الثورة قادمة؟
ام السيسي هو الامتداد الطبيعي لثقافة فرض عليكم ومن يتجوز أمي مصر أقول له ياعمي ؟
مرة اخري تحية أيها المستنير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يومنا في إكتيوما من دفتر إنكسار أهلك يا مصر (2) / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النزعة البدائية والانا المثالية في تشكيل الهوية: مقاربة فلسف ... / غالب المسعودي
- نحن نبيعكم السلاح بشرط ان تقتلوا بعضكم البعض / محمد حمد
- شاكر ميم.. شاعر الغفوة والابتسامة العابرة / محمد علي محيي الدين
- جميل السلحوت: بين التوثيق والخيال الروائي – دراسة نقدية في ج ... / رانية مرجية
- مذكرة قانونية حول مشروعية النقاش بشأن إعلان حالة الاستثناء ف ... / ايت وكريم احماد بن الحسين
- نصب الحرية: من جواد سليم إلى شباب تشرين / علي جاسم ياسين


المزيد..... - بعد تصويت على عودة العقوبات.. بزشكيان: لا يمكن إيقاف إيران ع ...
- تزايد إقبال المتطوعين على الخدمة العسكرية في الجيش الألماني ...
- بيان حول واقع قطاعي الصحة والتعليم والخدمات العمومية بسلا
- من سيتحدث في الأمم المتحدة وما جدول الأعمال؟
- تناول المواد المضافة للأطعمة أثناء الحمل يرفع خطر الالتهاب ل ...
- من سيتحدث في الأمم المتحدة وما جدول الأعمال؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يومنا في إكتيوما من دفتر إنكسار أهلك يا مصر (2) / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - المنير المستنير - عدلي جندي