تقول في تعليقك رقم 9 ( الاعتقاد في اي شيئ يعود الى المشيئة الشخصيه المحظة نابع من القناعة الشخصية لكل شخص)..و لكن برايي كما سبق ان قلت هناك فرق بين المشيئة و بين الاقتناع..فهناك اشياء موضوعية تجعلك تقتنع بها حتى و لو لم تشاء ذلك..اضرب لك مثلا و مادمنا نتكلم في مجال الدين اضرب مثلا برجال الكنائس في اوروبا الذين اساموا سوء العذاب كل من يجرء على القول بكروية الارض و لكن في الاخير رضخوا لما لا يمكن نكرانه فالحجج الدامغة اجبرتهم على الاقتناع بما لم يشاؤوا الاقتناع به. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لايحتاج الامر لاالى توقف ولا الى تأمل ,الاديان بشرية الفكر والهوى ولكنها ألهية الهوية / عبد الحكيم عثمان
|