|
|
بين الادراك والضياع خيط رفيع - د / مروان هائل عبدالمولى
- بين الادراك والضياع خيط رفيع
|
العدد: 543768
|
|
د / مروان هائل عبدالمولى
|
2014 / 4 / 21 - 11:46 التحكم: الكاتب-ة
|
بين الادراك والضياع خيط رفيع وللأسف لازالت الكثير من العقول السياسية العربية تربط نفسها بإتجاه كرسي الحاكم وهو بداية الضياع وتكيف نفسها تحت مظلتة من اجل الحفاظ على مصالحها ومصالح من يقف خلفها وتتخبط هذه العقليات بين مفاهيم المصالح و الدين والسياسة والفصل العقلاني والعلمي بينهما وفي الأونة الاخيره سقطت أقنعة البعض من تلك العقليات لتكشف عن أوجة إجرامية تشارك في مجازر ضد شعوبها اولا والشعوب العربية الاخرى ثانياً وباعتقادي أن اهم اسباب اشكالية العقل السياسي العربي هو أنتشار الفكر الديني المتطرف الأقصائي تديره سيكولوجيا قبيلية متخلفة ، كذلك ضعف بناء الفكر الشخصي والثقة بالنفس بشكل منفرد وهي تركيبات نفسية مهمة تجعل الفرد اكثر إستقلالية وعقلانية وعلميه وهي مفاهيم مرفوضة في المجتمعات العربية التي تشتهر برفض التطور وحب التخلف وحب العيش في الماضي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قاسم حسين صالح - كاتب وباحث، ورئيس الجمعية النفسية العراقية – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: إشكالية العقل السياسي العربي. / قاسم حسين صالح
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل !
/ احسان جواد كاظم
-
ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2
/ عبدالامير الركابي
-
حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي
/ احمد صالح سلوم
-
العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !!
/ حسن مدبولى
-
تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي
...
/ محمد عبدالله الخولي
-
التحليق بأجنحة الحداثة في الشعرية العربية - للأستاذ الشاعر ا
...
/ عزيز باكوش
المزيد.....
-
الفلبين سبقت العالم بأكمله في التحضير لعيد الميلاد.. ما السب
...
-
-غزلان سانتا- في فنلندا مهددة.. ما علاقة روسيا بالأمر؟
-
انسَ الشوكولاتة الساخنة.. مشروب -الحليب الذهبي- الدافئ والصح
...
-
بينهم سعوديون.. اتفاق للإفراج عن 2900 أسير للحوثيين والحكومة
...
-
بيان مصري يعلق على اشتباكات حلب بين القوات السورية و-قسد-
-
وزارة الخارجية العُمانية: ترحب السلطنة بالاتفاق الذي تم التو
...
المزيد.....
|