شكرا للاستاذ عبد الحكيم على المقال و لتسمح لي بهذه التساؤلات : بخصوص الاية -وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر- اتساءل هل الايمان و الكفر هما فعلا مسالة مشيئة يعني هكذا فالذين آمَنُوا صاروا مؤمنين لانهم شاؤوا ذلك و الذين كفروا هم كفار لانهم شاؤوا ذلك. مثلا انت كمؤمن هل انت كذلك لانك شئت ذلك و ماذا عن مثلا كفرك بالاله المسيحي هل انت كافر به لانك شئت ان تكفر به. بفصيح العبارة امر الايمان و الكفر لا يعود الى شيء اسمه الاقتناع انما هو مسالة مشيئة و لا شيء غير المشيئة !!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لايحتاج الامر لاالى توقف ولا الى تأمل ,الاديان بشرية الفكر والهوى ولكنها ألهية الهوية / عبد الحكيم عثمان
|