Stop راجع مقالتي هنا : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=411221 و فيها : أتت امرأة كنعانية إلى يسوع تطلب منه الرحمة (إرحمني يا سيد يا ابن داود) [متى 15: 22]، ثم سجدت له لتستعطفه بذلك [متى 15: 25]، أجابها يسوع وبكل عفوية (ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب) [متى 15: 26]. أقول : هل يرى القُراء الكرام هذه العنصريه؟!... البنين هنا هم اليهود، وأما الكلاب فغيرهم من الأعراق مضافاً لهم هذه المسكينة الكنعانية , لو طبقنا معاييره اليوم كما وردت في الإنجيل لأصبح لدينا صنفين من بني البشر: السادة اليهود، والكلاب، فقط لا غير .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى إخوتي المسيحيون.. كل عام وأنتم كفرة ونحن ارهابيون ..؟؟ / بلال فوراني
|