أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرئيس الإيراني والمحرقة اليهودية / محمد اسماعيل - أرشيف التعليقات - أخطاء الكاتب والمعلقين، مع الإحترام - سوري










أخطاء الكاتب والمعلقين، مع الإحترام - سوري

- أخطاء الكاتب والمعلقين، مع الإحترام
العدد: 54361
سوري 2009 / 10 / 18 - 10:07
التحكم: الحوار المتمدن

ما إن وصلت لنهاية هذا المقال الهام، إلا وكانت دموعي تبلل لوحة مفاتيح الكومبيوتر من شدة حزني على الشعب الإسرائيلي المسالم والمظلوم، والذي يواجه بصدره الأعزل آلة الحرب العربية والإيرانية الجبارة. وسأقوم فوراً بحملة تبرعات مكثفة للمساكين الإسرائيليين يذهب ريعها لداعية السلام الكبير أفغيدور ليبرمان، هذا الشخص الطيب المتسم بالتسامح والمحبة واحترام حقوق الفلسطينيين قبل الإسرائيليين. إن الغباء العربي الكبير والمفيد لإسرائيل هو إنكار المحرقة بالكامل، لكن العهر الأكبر على الإطلاق هو تقديسها وجعلها فوق النقد أو التشكيك، ولماذا تختص المحرقة بقوانين وقيود على الطريقة التكفيرية البن لادنية؟ المحرقة حدثت فعلاً، لكنها حدثت بحق الكثيرين ومنهم، وربما على رأسهم اليهود، لكن تخصيص العذاب والمعاناة لليهود حصراً، لهو إهانة لكل الآخربن وتمييز عنصري ضدهم، وكأن اليهود وحدهم الإنسانيين من بين كل البشر، وهذا معادي للإنسانية ولا يهم إذا كان معادي للسامية، حيث أصبحت السامية عنصرية بلون وتسويق جديد. هل تستطيع أن تأتي لنا بدليل علمي واحد أن عدد اليهود الذين قضوا في المحرقة هو 6 ملايين؟ لعلمك أيها العالم فإن عدد ال6 ملايين بدأ تداوله عام 1959 فقط وكان رمية من أحد الصهاينة، وتم تلقفه وتداوله منذ ذلك اليوم على أنه ح

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرئيس الإيراني والمحرقة اليهودية / محمد اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المواجهة التاريخية بين مشروعين / عزالدين بوغانمي
- اللقاء السابع والتسعون للجان حراك - بزاف - / صلاح بدرالدين
- عودة ليست شاعرة حُبّ تقليديّة / ريتا عودة
- من غزة الى طهران وبالعكس / عدنان الصباح
- الإسلام المبكر: سيناريو بديل لظهور الإسلام ...الجزء الأخير / عبد الحسين سلمان عاتي
- حروب المياه: الصراع القادم على شريان الحياة / صلاح الدين ياسين


المزيد..... - هكذا وصلت الملكة رانيا والأميرة رجوة إلى البندقية لحضور حفل ...
- شاهد لحظة إنقاذ طفلة علقت في مجاري الصرف الصحي في الصين لساع ...
- موعد صرف رواتب المتقاعدين لشهر يوليو 2025 في العراق وطريقة ا ...
- سرقات الفراولة تُسبب خسائر اقتصادية كبيرة للمزارعين
- تواصل العصابات تجنيد الاطفال رغم الأساليب الجديدة للشرطة
- بخيوط من ذهب وحرير أسود.. الكعبة ترتدي كسوتها الجديدة مع بدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرئيس الإيراني والمحرقة اليهودية / محمد اسماعيل - أرشيف التعليقات - أخطاء الكاتب والمعلقين، مع الإحترام - سوري