يقول بشارة أحمد؛ (لا يمكن أن تأتي كلمة لفاحة للبشر لسبب بسيط، لأنها ليست شمس بل هي نار ولهب والنار لا تلفح وإنما تلوح وتهلك).
جواب.
نؤكد لك بأن الأصل هو؛ لفاحة للبشر، وليس لواحة، وإن لفاحة هي يعني محرقة ويقال للنار والشمس التي تحرق جلد البشر، أعيدها عليك للبشر.
وللتأكيد، جاء في كتاب؛ الجامع لأحكام القرآن، الجزء 19 ص72 في شرح سورة المدثر، مايلي؛ ((قوله تعالى؛ لواحة للبشر؛
قال أبو رزين : تلفح وجوههم لفحة تدعها أشد سوادا من الليل.))
تعليق؛
إذا ًالنار لفاحة للبشر، عكس ماتقول يابشارة أحمد.
كفاكم لف ودوران.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سأصليه سقر... لواحة للبشر – جزء 13 (د): / بشاراه أحمد
|