السيدة نوال السعداوي كبرت وشاخت وإقتربت من الثمانين والأنسان لا يؤاخذ على كل كلامهِ في هذا العمر إن كان طبيعياً وعاش بسعادة , فما بالك والسيدة نوال قد لاقت الأمرين بسبب آرائها وإنفتاحها لقد إختلطت الأمور عليها فلم تعد تفرق بين دكتاتورية صدام حسين والأسد وبين ديمقراطية وحرية الأنسان الغربي والمحاورة ناهد نصر كانت مستفزة في أسئلتها للسيدة نوال فأخرجتها عن صوابها و ربما هي قد غادرتهُ منذ زمن ليس بالقصير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حاربت 60 عاماً ضد الختان وفقدت وظيفتى وسمعتى وعندما صدر القانون نسبوا الفضل لزوجة الرئيس / نوال السعداوى
|