داخل جماجم البشر عضو هو المايسترو لكل الحياه يتحكم في وظائف الفكر والاحساس والحركه---ولكن يصدمك ان بعض الشعوب حباها الله بقوالب من الحجاره داخل جماجمها تشبه في مظهرها المايسترو الذي تواضع البشر علي تسميته بالمخ وماهي بالمخ ولو خيروا بين التفكير والموت لاختاروا الموت لانهم موتي في اهاب الاحياء وما كان حيا من يضع مصيره تحت حذاء عسكري بظن ان يقدم له امنا وما كان لقضبان السجن ان تكون امنا وحتي وان كانت حدود السجن هي نفسها حدود الوطن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إذا الشعب تخلَّى عن -الحرية- في سبيل -الأمن-! / جواد البشيتي
|